كيفية استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي في رقمنة الوثائق والمخطوطات: نظام Transkribus نموذجاً للتطبيق
عرض تقديمي ملصق
كود المقالة : 1069-AIKM-FULL (R2)
المؤلفون
مدرس الوثائق والمعلومات بقسم علوم المعلومات بجامعة الفيوم - جامعة القاهرة فرع الخرطوم
المتسخلص
تمهيد:
تكمن أهمية هذا البحث فى الاهتمام بمجال الوثائق والمخطوطات والاستفادة من استثمار التقنيات التكنولوجية الحديثة فى رقمنة الوثائق والمخطوطات. فالتراث العربى المخطوط يشكل جزءاً مهماً من تاريخ الحضارة العربية والإسلامية، ويمثل مصدراً ثميناً للمعرفة والثقافة. ومع تطور التكنولوجيا وظهور تطبيقات الذكاء الاصطناعى؛ فإن هذا التراث يحظى بفرصة جديدة للاستفادة منه والحفاظ عليه، وبالتأكيد إن تطبيقات الذكاء الاصطناعى تُمكننا من تحويل المخطوطات العربية إلى نصوص رقمية يمكن الوصول إليها بسهولة، مما يساعد على الحفاظ على هذا التراث الثمين، ويحوي الأرشيف الوطني في ولاية تيرول النمساوية عدداً كبيراً من الوثائق التي يعود أقدمها للقرن الحادي عشر، معظمها وثائق رسمية وقانونية وغيرها من المخطوطات التاريخية. وإن إعادة طباعتها أي نسخها أمر ليس بالسهل؛ لذلك تعاون مسؤول هذا الأرشيف مع علماء من أجل نسخها عبر استخدام تقنيات متطورة.
منهج الدراسة وأداة جمع البيانات:
اتبعت الدراسة منهج الوصف التحليلي؛ وذلك من خلال دراسة وتحليل البرنامج؛ حيث سيتم توجيه أسئلة لــبرنامج Transkribus ثم تحليل هذه الإجابات والخروج منها بنتائج تتعلق بدقة واكتمال البيانات التي يقدمها Transkribus عن رقمنة الوثائق والمخطوطات؛ للخروج بنتائج حقيقية تصلح للتعميم. كما كانت الملاحظة المقننة وتحليل المضمون من الأدوات التي استخدمت في تطبيق المنهج.
محتويات الدراسة:
أولاً: مقدمة تناولت أهمية الدراسة وأهدافها وحدودها، والمناهج البحثية المستخدمة في إنجازها، بالإضافة إلى الدراسات السابقة ومحتوى البحث ومصادره.
ثانياً: التعريف بمصطلحات الدراسة
ثالثاً: كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي في رقمنة الوثائق والمخطوطات بتطبيق نظام Transkribus .
رابعاً: عرض جداول بيانات تفصيلية عن الوثائق والمخطوطات المتضمنة فى الدراسة
خامساً: نتائج الدراسة.
تكمن أهمية هذا البحث فى الاهتمام بمجال الوثائق والمخطوطات والاستفادة من استثمار التقنيات التكنولوجية الحديثة فى رقمنة الوثائق والمخطوطات. فالتراث العربى المخطوط يشكل جزءاً مهماً من تاريخ الحضارة العربية والإسلامية، ويمثل مصدراً ثميناً للمعرفة والثقافة. ومع تطور التكنولوجيا وظهور تطبيقات الذكاء الاصطناعى؛ فإن هذا التراث يحظى بفرصة جديدة للاستفادة منه والحفاظ عليه، وبالتأكيد إن تطبيقات الذكاء الاصطناعى تُمكننا من تحويل المخطوطات العربية إلى نصوص رقمية يمكن الوصول إليها بسهولة، مما يساعد على الحفاظ على هذا التراث الثمين، ويحوي الأرشيف الوطني في ولاية تيرول النمساوية عدداً كبيراً من الوثائق التي يعود أقدمها للقرن الحادي عشر، معظمها وثائق رسمية وقانونية وغيرها من المخطوطات التاريخية. وإن إعادة طباعتها أي نسخها أمر ليس بالسهل؛ لذلك تعاون مسؤول هذا الأرشيف مع علماء من أجل نسخها عبر استخدام تقنيات متطورة.
منهج الدراسة وأداة جمع البيانات:
اتبعت الدراسة منهج الوصف التحليلي؛ وذلك من خلال دراسة وتحليل البرنامج؛ حيث سيتم توجيه أسئلة لــبرنامج Transkribus ثم تحليل هذه الإجابات والخروج منها بنتائج تتعلق بدقة واكتمال البيانات التي يقدمها Transkribus عن رقمنة الوثائق والمخطوطات؛ للخروج بنتائج حقيقية تصلح للتعميم. كما كانت الملاحظة المقننة وتحليل المضمون من الأدوات التي استخدمت في تطبيق المنهج.
محتويات الدراسة:
أولاً: مقدمة تناولت أهمية الدراسة وأهدافها وحدودها، والمناهج البحثية المستخدمة في إنجازها، بالإضافة إلى الدراسات السابقة ومحتوى البحث ومصادره.
ثانياً: التعريف بمصطلحات الدراسة
ثالثاً: كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي في رقمنة الوثائق والمخطوطات بتطبيق نظام Transkribus .
رابعاً: عرض جداول بيانات تفصيلية عن الوثائق والمخطوطات المتضمنة فى الدراسة
خامساً: نتائج الدراسة.
الكلمات الرئيسية